كشفت منصة "تحري الصدق" حقيقة الإشاعة التي تزعم منع حمل السلاح لأبناء عدن والسماح به لفئات معينة، مؤكدة أن ما يتم تداوله عارٍ عن الصحة.
وأوضحت المنصة أن الحقيقة هي أن الشرطة العسكرية الجنوبية دشنت حملة شاملة لضبط وقص السلاح المخالف في العاصمة عدن.
وأوضحت منصة "تحري الصدق" أن حملة منع السلاح في عدن شملت جميع المخالفين دون تمييز، وجاءت بعد أشهر من التحذيرات المستمرة والحملات التوعوية التي قادتها الشرطة العسكرية الجنوبية.
وأشارت المنصة إلى أن الحملة لاقت ترحيباً شعبياً واسعاً، حيث وصفها المواطنون بأنها خطوة جادة ومتقدمة نحو تعزيز النظام وسيادة القانون في العاصمة عدن.
تفاصيل الحملة:
استهدفت الحملة جميع حاملي السلاح المخالف دون النظر إلى المناطق أو الانتماءات.
وتأتي الحملة ضمن خطة أمنية شاملة تهدف إلى تعزيز الاستقرار والأمان في المدينة.
وأكدت الشرطة العسكرية أن الحملة مستمرة وستتخذ إجراءات صارمة لضمان نجاحها.