دخول اليمن عام 2025 يحمل تحديات وفرصًا على حد سواء ، استمرار النزاع أو التوصل إلى السلام يعتمد بشكل كبير على إرادة الأطراف المتنازعة والدعم الدولي.
الجهود الإقليمية والدولية قد تشكل نقطة تحول إذا توافرت الظروف المناسبة، لكن النجاح يتطلب توافقًا داخليًا صلبًا.
الوضع الإنساني يستمر في لعب دور ضاغط على الجميع، ما قد يدفع الأطراف إلى تقديم تنازلات حقيقية.
بالمجمل، تظل الصورة ضبابية، لكن التحركات الحالية تعطي بصيص أمل لليمنيين بحلول عام جديد قد يكون أقل دموية وأكثر استقرارًا.