ارتفاع الأسعار تسبب في تفاقم أزمة الجوع في عدن، حيث بات الحصول على ثلاث وجبات يوميًا رفاهية لا يستطيع تحقيقها سوى قلة من السكان.
الفقراء والعاطلون عن العمل هم الأكثر تضررًا من الأزمة، حيث انخفضت قدرتهم على تأمين أي دخل لتلبية احتياجاتهم اليومية.
كذلك ، انقطاعات الكهرباء والماء أصبحت جزءًا من حياة سكان عدن اليومية، مما زاد من الصعوبات التي يواجهونها، خصوصًا في فصل الصيف الحار.
و تأثر القطاع الصحي بشكل كبير بسبب نقص التمويل، مما جعل المستشفيات تعاني من شح الأدوية والمستلزمات الطبية، فضلاً عن ارتفاع تكاليف العلاج.