الارتفاع الكبير في تكاليف التعليم، بما في ذلك الرسوم المدرسية وأسعار الكتب، أدى إلى ترك العديد من الأطفال مقاعد الدراسة.
و أغلق العديد من الشركات والمؤسسات الصغيرة أبوابها بسبب ارتفاع التكاليف، ما أدى إلى ارتفاع معدلات البطالة وزيادة الفقر.
و مع ارتفاع تكاليف المعيشة، أصبح تأمين الغذاء أمرًا صعبًا للغاية، مما زاد من خطر سوء التغذية، خاصة بين الأطفال ، حيث ادت الضغوط الاقتصادية إلى تفاقم التوترات بين أفراد المجتمع، حيث زادت حالات النزاعات حول الموارد البسيطة.